أنصار الله تستهدف مطار بن غوريون ردًا على العدوان الصهيوني

أعلنت حركة أنصار الله في اليمن عن تنفيذ هجوم صاروخي استهدف مطار بن غوريون في قلب الأراضي المحتلة، وذلك ردًا على استمرار الحصار والعدوان الصهيوني على قطاع غزة.
أفادت مصادر يمنية بأن الهجوم يأتي في إطار دعم الشعب الفلسطيني ورفضًا لسياسات الاحتلال التدميرية بحق غزة، مؤكدين أن الصاروخ استهدف قلب الكيان المحتل، في إشارة إلى مطار بن غوريون الدولي.
ونقلت قناة 12 الصهيونية أن الصاروخ كان مزودًا برأس حربي شديد الانفجار، ما أدى إلى موجة انفجار واسعة النطاق، وتسبب في تعليق الرحلات الجوية مؤقتًا في المطار.
وعقب الهجوم، دعا وزير الحرب الصهيونية الأسبق "بيني غانتس" إلى رد قوي ضد طهران، متهمًا إيران بالوقوف وراء الهجوم من خلال حلفائها الإقليميين.
وأعلنت سلطات الاحتلال تعليق جميع الرحلات من وإلى مطار بن غوريون كإجراء احترازي، إلى جانب تعزيز التدابير الأمنية في محيط المطار والمناطق الحساسة.
ويأتي هذا الهجوم ضمن تصاعد الدعم الإقليمي للمقاومة الفلسطينية في ظل استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، والذي أسفر عن عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شارك آلاف الأشخاص في مظاهرة حاشدة انطلقت من مسجد "محموت شافوش" في إسطنبول باتجاه القنصلية الأمريكية، احتجاجًا على دعم الولايات المتحدة غير المشروط للاحتلال الصهيوني وجرائمه في غزة.
حذّر وزير الدفاع الباكستاني "خواجة محمد آصف"، الهند من مغبة انتهاك اتفاقية مياه نهر السند، ملوّحًا برد قوي في حال قيام نيودلهي بأي مشاريع مائية على النهر، في ظل التوتر المتصاعد بعد هجوم دموي أودى بحياة 26 شخصًا في كشمير.
يُجري وزير الخارجية التركي هاكان فيدان زيارة رسمية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في 5 مايو، ضمن جهود تهدف لتعزيز التعاون الدبلوماسي بين البلدين، كما أنه من المتوقع أن تتصدر الأزمة الإنسانية في غزة، والتدخلات الإسرائيلية في سوريا، والملف السوري بشكل عام أجندة المحادثات.
أعلن الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" عن إمكانية خفض الرسوم الجمركية المفروضة على الصين في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين عام 2025، محذرًا من أن استمرارها بهذا الشكل يجعل من المستحيل استمرار التبادل التجاري بين البلدين.